الطبي لذوات الحافر والسباع كالضرع لغيرها. يضرب هذا عند بلوغ الشدة منتهاها. وكتب عثمان إلى علي رضي الله عنهما لما حوصر: أما بعد، فإن السيل قد بلغ الزبي، وجاوز الحزام الطبيين، وتجاوز الأمر بي قدره، وطمع في من لا يدفع عن نفسه.
ورأيت القوم لا يقصرون دون دمي.
وإنك لم يفخر عليك كفاخـر | ضعيف ولم يغلبك مثل مغلب |
فإن كنت مأكولاً فكن أنت آكلي | وإلا فأدركني ولمـا أمـزق |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق