هو اسم الأسد، معرفة لا تدخله الألف واللام. وقال:
| ولأنت أشجع من أسامة إذ | دعيت نزال ولج في الذعر |
| ولأنت أشجع من أسامة إذ | دعيت نزال ولج في الذعر |
| إن البخيل ملوم حيث كان ولكن الجواد على علاته هرم | ||
| هو الجواد الذي يعطيك نائله | عفـواً ويظـلـم أحـيانـاً فــينـــظـــلـــم |
| فتاة أبوها ذو العمامة وابنه | أخوها فما أكـفـاؤهـا |
| إذا ما مات ميت من تـمـيم | فسرك أن يعيش فجيء بزاد | |
| بخبز أو بسمـن أو بـتـمـر | أو الشيء الملفف في البجاد | |
| تراه يطوف في الآفاق حرصاًِ | ليأكل رأس لقمان بـن عـاد |
| زعمت سخينة أن ستغلب ربها | وليغلبن مغالـب الـغـلاب |
| كما رضيت جوعاً وسوء رعاية | لكلبتها في سالف الدهر حومل | |
| نباحاً إذا ُما الليل أظلم دونـهـا | وغنما وتجويعاً ضلال مضلل |
| من آل أبي موسى ترى القوم حوله | كأنهم الكروان أبـصـرن بـازيا |