يضرب للمشهور المتعلم. وهو من قول سحيم بن وثيل الرياحي:
وتمثل به الحجاج على منبر الكوفة قال بعضهم: ابن جلا النهار. وحكي عن عيسى بن عمر أنه كان لا يصرف رجلاً يسمى بضرب ويحتج بهذا البيت ويقول لم ينون جلا لأنه على وزن فعل قالوا وليس له في البيت حجة لأن الشاعر أراد الحكاية فحكى الاسم على ما كان عليه قبل التسمية وتقديره أنا ابن الذي يقال له جلا الأمور وكشفها.
أنا ابن جلا وطلاع الثـنـايا | متى أضع العمامة تعرفوني |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق