مجمع الأمثال
أحمد بن محمد بن أحمد بن إبراهيم، الميداني، أبو الفضل، النيسابوري
الثلاثاء، 28 مارس 2017
إنما هو الفجر أو البحر
أي، إن انتظرت حتى يضيء لك الفجر الطريق أبصرت قدرك، وإن خبطت الظلماء وركبت العشواء هجما بك على المكروه. يضرب في الحوادث التي لا امتناع منها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق