الثلاثاء، 28 مارس 2017

إنما هو الفجر أو البحر

أي، إن انتظرت حتى يضيء لك الفجر الطريق أبصرت قدرك، وإن خبطت الظلماء وركبت العشواء هجما بك على المكروه. يضرب في الحوادث التي لا امتناع منها.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق