قال الأصمعي: القصا، البعد والناحية. قال بشر:
أي، تباعدوا عنا وهم حولنا، ولو أرادوا أن يدنوا منا ما كنا بالبعد منهم. والقصا في موضع نصب لكونه ظرفاً، ويجوز أن يكون واقعاً موقع المصدر. يضرب للخاذل المتنحي عن نصرك.
| فحاطونا القصا ولقد رأونا | قريباً حيث يستمع السرار |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق