الأحد، 23 يوليو 2017

الحليم مطية الجهول

أي، الحليم يتوطأ للجاهل فيركبه بما يريد، فلا يجازيه عليه كالمطية. يضرب في احتمال الحليم. وقال الحسن: ما نعت إلي من الأنبياء نعتاً أقل مما نعتهم به من الحلم فقال تعالى: أن إبراهيم لحليم أواه منيب. قال أبو عبيدة: يعني أن الحلم في الناس عزيز.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق