أصله كما رواه ابن الأعرابي عن أبي شبيل قال: كان عندنا رجل مئناث، ولدت له امرأته جارية فصبر، ثم ولدت له جارية فصبر، ثم ولدت له جارية فهجرها وتحول عنها إلى بيت قريب منها، فلما رأت ذلك أنشأت تقول:
فلما سمع الرجل ذلك طابت نفسه ورجع إليها. يضرب في الإعتذار عما لا يملك.
ما لأبي الذلفاء لا يأتينـا | وهو في البيت الذي يلينا | |
يغضب أن لم تلد البنينـا | وإنما نعطي الذي أعطينا |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق