الأحد، 19 مارس 2017

إنما تغر من ترى ويغرك من لا ترى

أي، إذا غررت من ترتاه ومكرت به أو غدرت فإنك المغرور لا هو لأنك تجازي. ويروى، بالعين والزاي. يعني، أنك تغلب من تراه ويغلبك الله جل جلاله.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق