أي الأسنان، وأصله من الأرم وهو الأكل. وقال:
ويروى، هو يعض على الأرم. قال الأصمعي: يعني أصابعه. وقال مورج: يقال في تفسيرها أنها الحصى، ويقال الأضراس. وهو أبعدها.
بذي فرقين يوم بنو حبيب | نيوبهم علينا يحرقـونـا |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق