الأحد، 5 مارس 2017

إنه ليحرق علي الأرم

أي الأسنان، وأصله من الأرم وهو الأكل. وقال:
بذي فرقين يوم بنو حبيبنيوبهم علينا يحرقـونـا
ويروى، هو يعض على الأرم. قال الأصمعي: يعني أصابعه. وقال مورج: يقال في تفسيرها أنها الحصى، ويقال الأضراس. وهو أبعدها.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق