هذا مثل قولهم: جزاء سنمار، في أنهما صنعا خيراً فجزيا بصنيعهما شراً. وقال:
والسنمار، في لغة هذيل، اللص. وذلك أنهم يقولون للذي لا ينام الليل سنمار، فسمي اللص به لقلة نومه.
جزتنا بنو لحيان أمس بفعلنا | جزاء سنمار بما كان يفعل |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق