الخميس، 25 مايو 2017

جاء بالهيء والجيء

أي، بالطعام والشراب. وقال الأموي: هما اسمان من قولهم جأجأت بالإبل إذا دعوتها للشرب. هأهأت بها إذا دعوتها للعلف. وقال بعضهم: هما بكسر الهاء والجيم. وأما قولهم: لو كان ذلك في الهيء والجيء ما نفعه. فهذان بالفتح. وأنشد:
وما كان على الهيءولا الجيء امتداحيكا
أي، لم أمدحك لجر منفعة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق