أي، بالطعام والشراب. وقال الأموي: هما اسمان من قولهم جأجأت بالإبل إذا دعوتها للشرب. هأهأت بها إذا دعوتها للعلف. وقال بعضهم: هما بكسر الهاء والجيم. وأما قولهم: لو كان ذلك في الهيء والجيء ما نفعه. فهذان بالفتح. وأنشد:
أي، لم أمدحك لجر منفعة.
وما كان على الهيء | ولا الجيء امتداحيكا |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق