الخميس، 16 مارس 2017

إياك وأن يضر لسانك عنقك

أي، إياك إن تلفظ بما فيه هلاكك، ونسب الضرب إلى اللسان لأنه السبب. كقوله تعالى: ينزع عنهما لباسهما.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق