كان نشيط غلاماً لزياد بن أبي سفيان، وكان بناء، هرب قبل أن يشرف وجه دار زياد، وكان لا يرضى إلا عمله، فقيل له: لم لا تشرف دارك? فقال: حتى يجيء ... المثل. فصار مثلاً لكل ما لا يتم. وقال بعض أهل البصرة:
إلى ما يوم يبعث كل حـي | ويرجع بعد من مرو نشيط |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق