يقال للذئب والغراب الأصرمان. قال ابن السكيت: لأنهما انصرما من الناس، أي انقطعا. وأنشد للمرار:
والصرماء، المفازة التي لا ماء فيها. يضرب لمن أخلاقه تنادي عليه بالشر.
على صرماء فيها أصرماها | وخريت الفلاة بها مـلـيل |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق