أي، هدد من لا علم له بك فإن من عرفك لا يعبأ بك. والتبريق، تحديد النظر. ويروى: برقي، بالتأنيث، يقال: برق عينيه تبريقاً إذا أوسعهما كأنه قال برق عينيك، فحذف المفعول. ويجوز أن يكون من قولهم: رعد الرجل وبرق، إذا أوعد وتهدد وشدد أرادة التكثير. أي كثر وعيدك لمن لا يعرفك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق