السبت، 6 مايو 2017

جاء على غبيراء الظهر

الغبيراء، تصغير الغبراء، وهي الأرض. أي جاء ولا يصاحبه غير أرضه التي يجيء ويذهب فيها. يكنى بها عن الخيبة. قال الأزهري: هذا كقولهم: رجع درجة الأول. ورجع عوده على بدئه. ورجع على أدراجه. كل هذا إذا رجع ولم يصب شيئاً.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق