فإنه رجل من باهلة، وكان له فرس اسمه أيضاً خصاف، فطلبه بعض الملوك للفحلة فخصاه. قال أبو الندي: هو حمل بن يزيد بن ذهل بن ثعلبة خصى خصاف بحضرة ذلك الملك. وفيه يقول الشاعر:
أي فارس شؤم.
فتالله لو ألقى خصاف عـشـية | لكنت على الأملاك فارس أشأما |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق