الثلاثاء، 25 أبريل 2017

التمر في البئر وعلى ظهر الجمل

أصل ذلك أن منادياً، فيما زعموا، كان في الجاهلية يقوم على أطم من آطام المدينة، حين يدرك البسر، فينادي التمر في البئر. أي من سقى وجد عاقبة سقيه في تمره. وهذا قريب من قولهم: عند الصباح يحمد القوم السرى.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق