هذا مثل قولهم: المحاجزة قبل المناجزة. يضرب في لقائك من لا قوام لك به. أي تقدم إلى ما في ضميرك قبل تندمك. وقال الذي قتل محمد ابن طلحة بن عبيد الله يوم الجمل:
وأشعـث قـوام بـآيات ربـه: | قليل الأذى فيما ترى العين مسلم | |
يذكرني حاميم والرمح شـاجـر | فهلا تلا حاميم قبل الـتـنـدم |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق