قال المفضل: يقال أن أصل هذا المثل أنه لما نزلت هذه الآية: "عليها تسعة عشر" قال رجل، من كفار مكة من قريش من بني جمح، يكنى أبا الأشدين: أنا أكفيكم سبعة عشر وأكفوني اثنين. فقال رجل سمع كلامه: تقيس الملائكة إلى الحدادين. والحد، المنع والسجن. والحدادون، السجانون. ويقال لكل مانع حداد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق